(الوطن) أكد رئيس حركة «فلسطين حرة» ياسر قشلق أن «أسطول الحرية 2» سيتوجه لكسر الحصار عن غزة في غضون شهر على الأكثر، مشيراً إلى إطلاق «حركة فلسطين حرة» حملة عالمية تحت اسم «حملة محامو الحرية» بهدف ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين وتقديمهم إلى المحاكم الدولية.
وأوضح قشلق في تصريحٍ لـ«الوطن»: «نحضر حالياً لحملتنا الجديدة لكسر الحصار عن غزة تحت اسم «أسطول الحرية 2» تيمناً بالأسطول الذي انتهى قبل أيام نهايةً دموية، ومن المقرر أن تنطلق الحملة خلال شهرٍ على الأكثر لتكون الأضخم بين حملات كسر الحصار»، لافتاً بالقول: «ستضم الحملة الجديدة العديد من الهيئات والمنظمات الإنسانية الدولية، على رأسها «حركة فلسطين حرة» والحملة الأوروبية لكسر الحصار عن غزة ولجان كسر الحصار في الدول العربية، إلى جانب حركة غزة حرة». ودعا قشلق الحكومات العربية إلى وقفةٍ حازمة مع أهل غزة المحاصرين عبر مشاركةٍ فاعلة في «أسطول الحرية 2»، مشدداً على أنه «لا يمكن لأي أسباب أن تبرر بعد اليوم هذا التخاذل العربي وخاصةً مع المواقف الشجاعة التي تسجلها بعض الدول المضطهدة والضعيفة في العالم ضد كيان الاحتلال»، في إشارة منه إلى إعلان نيكاراغوا يوم أمس قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل بعد مجزرتها ضد المتضامنين العزل. وفي سياقٍ ذي صلة، تحفّظ قشلق عن إعطاء معلومات عن سفينة «راشيل كوري» الايرلندية التي كان مقرراً لها الانضمام إلى «أسطول الحرية» الذي هاجمته البحرية الإسرائيلية في المياه الدولية، وقال: «ستحمل الأيام القريبة القادمة معلومات عن السفينة الايرلندية، حالياً الوضع الأمني للسفينة حساس، ونحن نخاف على سلامة المتضامنين على متنها فليس هناك حدود للإجرام الصهيوني ولا للصمت الدولي الذي يغلفه».
وأوضح قشلق في تصريحٍ لـ«الوطن»: «نحضر حالياً لحملتنا الجديدة لكسر الحصار عن غزة تحت اسم «أسطول الحرية 2» تيمناً بالأسطول الذي انتهى قبل أيام نهايةً دموية، ومن المقرر أن تنطلق الحملة خلال شهرٍ على الأكثر لتكون الأضخم بين حملات كسر الحصار»، لافتاً بالقول: «ستضم الحملة الجديدة العديد من الهيئات والمنظمات الإنسانية الدولية، على رأسها «حركة فلسطين حرة» والحملة الأوروبية لكسر الحصار عن غزة ولجان كسر الحصار في الدول العربية، إلى جانب حركة غزة حرة». ودعا قشلق الحكومات العربية إلى وقفةٍ حازمة مع أهل غزة المحاصرين عبر مشاركةٍ فاعلة في «أسطول الحرية 2»، مشدداً على أنه «لا يمكن لأي أسباب أن تبرر بعد اليوم هذا التخاذل العربي وخاصةً مع المواقف الشجاعة التي تسجلها بعض الدول المضطهدة والضعيفة في العالم ضد كيان الاحتلال»، في إشارة منه إلى إعلان نيكاراغوا يوم أمس قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل بعد مجزرتها ضد المتضامنين العزل. وفي سياقٍ ذي صلة، تحفّظ قشلق عن إعطاء معلومات عن سفينة «راشيل كوري» الايرلندية التي كان مقرراً لها الانضمام إلى «أسطول الحرية» الذي هاجمته البحرية الإسرائيلية في المياه الدولية، وقال: «ستحمل الأيام القريبة القادمة معلومات عن السفينة الايرلندية، حالياً الوضع الأمني للسفينة حساس، ونحن نخاف على سلامة المتضامنين على متنها فليس هناك حدود للإجرام الصهيوني ولا للصمت الدولي الذي يغلفه».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق