ياسر قشلق |
قال رئيس حركة "فلسطين حرة" ياسر قشلق منتدى "رجال الأعمال الفلسطينيين" أقيم لتأمين فرص عمل للفلسطينيين من ناحية، ولتعزيز قدرة الاقتصاد الفلسطيني، ولإيجاد "لوبي فلسطيني" يستطيع استيعاب وتأمين بعض الخدمات لأهلنا في الشتات والداخل عبر التواصل مع المنتدى.
ولفت قشلق في لقاء مباشر على الـ"دي برس" إلى نجاح سفينتي "ناجي العلي" و"مريم" في إيصال الرسالة، وقال في معرض رده على سؤال طرحه سعيد أصفهاني: "لو أنك تذكر حجم الخوف الذي أبداه الكيان الصهيوني من سفينة مريم بالذات لأدركت حجم المأزق الذي وضعناه فيه، وذلك كله طبعاً يعكس ويظهر هشاشة هذا الكيان أمام العالم بأسره، وهذا نجاح يكفينا بطبيعة الحال، وهذه رسالة مهمة كان يهمنا أن تصل لمن يهمه الأمر".
وحول مستقبل حركة "فلسطين حرة" وعما إذا كان ينوي قشلق أن يخوض من خلالها صراع الانتخابات في الداخل الفلسطيني، قال: "نحن لا نريد أن نكون رقماً جديداً يضاف في حساب الفصائل الفلسطينية القائمة، حركة «فلسطين حرة» حركة إنسانية ولكنها بأنياب وهذا يكفيها". ونوّه قشلق إلى إمكانية الانتساب إلى الحركة "بتاريخ الخامس عشر من كانون الأول المقبل سيكون هناك مجال للانتساب، ونحن الآن بصدد الإجراءات القانونية والإدارية للحركة..". وأكد عبر الـ"دي برس" أنه لا يطمح أبداً بتولي الرئاسة الفلسطينية وقال: "أنا (...) لا أعترف بوجود هذه السلطة فكيف لي أن أكون رئيساً لها؟!"، ورشح في إجابةٍ أخرى اسم المناضل "مروان البرغوثي" ليكون بديلاً عن محمود عباس.ولخص رئيس حركة "فلسطين حرة" الوضع الفلسطيني بقوله: "إن القضية الفلسطينية أكبر من أصحابها"، مؤيداً في الوقت نفسه فكرة رفع دعوى دولية لمحاسبة قتلة الراحل "ياسر عرفات".
وفي ردٍ على قضية المفاوضات التي أثارتها صديقة الموقع "مها" اعتبر قشلق أن "أسعد الأخبار التي تأتي مؤخراً من فلسطين هي فشل المفاوضات"، معتبراً أن لا غريب أبداً ولا جديد في تصرفات الرئيس الفلسطيني محمود عباس فهو اعتاد على "الانبطاح السياسي" ولا أظنه الآن سيغير أسلوبه.. ".. فالطبع غلب التطبع". حسب تعبيره. وفيما يلي لقاء السيد ياسر قشلق مع زوار موقع دي برس..
أسئلة الزوار
طالبة | 17/10/2010 12:51:20 م |
يا عزيزتي نحن نشرك في نشاطاتنا أحراراً من أوروبا وأميركا فكيف لنا أن نمنع حرةً مثلك من المشاركة ولو الوجدانية بدعم القضية الفلسطينية كما ذكرت سابقاً سيتم في منتصف كانون الأول المقبل إعلان عن الانتساب للحركة وعن نشاطاتها |
نائل بدين | 17/10/2010 12:49:15 م |
نعمل على ذلك ولكن الأمر معقد بعض الشيء فكما يعلم الجميع أن تعقيدات البناء في المخيمات الفلسطينية عمرها بات يناهز الستين عاماً الأمر يحتاج إلى بعض الوقت وبالمناسبة مشكلة السكن في سورية مشكلة عامة وليست مقتصرة على الشعب الفلسطيني |
رائد | 17/10/2010 12:30:21 م |
سيأتي الرد على سؤالك مفصلاً على الأرض. وسوف نعود برعاية الله إلى جنتنا فلسطين |
هند | 17/10/2010 12:22:00 م |
الطموح شيء جيد ولكن طموحي أن أكون عضو في بلدية صفد المحررة |
ديما سليمان | 17/10/2010 12:18:52 م |
أنا مع المرأة مثل نزار ولست نسونجياً بالمفهوم الذي تقصدينه تقبلي تحية من رجل يحب بالمرأة كبرياءها وبالوطن حريته |
حسن | 17/10/2010 12:09:05 م |
كما أسلفت سابقاً كلٌ يقاوم حسب قدراته وإمكانياته، ثم والأهم يجب أن لا نتناسى ولا نتجاهل الدور المسيحي الفلسطيني بالنضال والمقاومة، ولو قمت بزيارة بسيطة لوريقات التاريخ لرأيت صفحات ناصعة ومشرفة سطرها مسيحيو أرضنا المحتلة. أريد أن أشدد أننا لا نريد تحويل فلسطين إلى لبنان آخر.. فلسطين شعب واحد لا فرق فيه بين مسلم ومسيحي.. فلسطين لا تتسع للطائفية البغيضة. |
باسمة | 17/10/2010 12:06:49 م |
أولاً؛ أن نعترف بأن تجربتنا السابقة أوصلتنا لما نحن عليه اليوم ثانياً حل ما يعرف بـ"سلطة أوسلو".. ثالثاً العودة إلى خيار المقاومة، ليس بوصف آخر الحلول، وإنما لكونه الطريق الوحيد الذي ينتهي بكامل فلسطين. الأهم من ذلك كله: الالتفات ولو قليلاً إلى الشعب الفلسطين بكل مكوناته وأطيافه وتواجداته الجغرافية لأنه من ناحية ورقة ضغط حقيقية بوجه مغتصبي الحقوق الفلسطينية، ولأن كل ما ذكرته سلفاً ما هو إلا خيارات مبدأية للشعب الفلسطيني. |
مناضل | 17/10/2010 11:49:10 ص |
أعتقد أن مسؤولية التحرير تقع على عاتق الجميع أما كيف سيكون شكل المساعدة فكلٌ حسب موقعه وقدراته |
علي العيسوي | 17/10/2010 11:46:40 ص |
فلسطين هي أرض الرسالات وأنا أؤمن بتعدد الديانات على أرضها بكل تأكيد وكنت أتمنى من حماس أن تبقى مقاومة ولا حاجة لها بالسلطة فالسلطة تأتي بعد التحرير وليس قبله |
سهيل | 17/10/2010 11:43:55 ص |
مروان البرغوثي |
رضوان | 17/10/2010 11:41:36 ص |
الرئيس بشار الأسد أما لماذا؟ فهذا يحتاج إلى كتاب ولكني أقول اختصاراً لأنه يعرف حقيقة أن المقاومة تؤدي إلى سلام.. ولأنه يعرف عدة حقائق أيضاً عن العرب والأعداء |
مها | 17/10/2010 11:21:02 ص |
أنا أخاطب الشعب الفلسطيني ولا يهمني الرأي الآخر إذا كان عبارة عن ردود أفعال تصدر عن انتهازيين وتجار في القضية الفلسطينية |
مها | 17/10/2010 10:40:03 ص |
أعلق على كلمة وللأسف: دائماً أقول إن هناك "إيباك عربي" يمتلك الإعلام والمال والمرتزقة وهو وبحكم الجغرافيا أقوى من "الإيباك الصهيوني". واسمحي لي أن أنهي بالقول: "قل لي من يعاديك أقول لك من أنت" |
مها | 17/10/2010 10:18:22 ص |
كلامه معقول.. فقط لأنه لبنان |
مها | 17/10/2010 09:20:22 ص |
أي عمل يخدم القضية الفلسطينية نحن نقف إلى جانبه وأي شراكة تبنى من أجل فلسطين فنحن معها |
مها | 17/10/2010 09:05:45 ص |
ليس هناك أي خلافات مع الدكتور عزمي بشارة.. ولكن هي مجرد وجهات نظر |
مها | 17/10/2010 08:14:20 ص |
نستطيع ان نسأل وأن نعمل وأن نتمرد وأن نقول لا فقط حين نملك الإرادة والحقيقية التي لا يمكن تجزيئها |
مها | 17/10/2010 06:18:59 ص |
هذا هو لبنان يعتبر أن زيارة نجاد إلى بنت جبيل استفزازاً ولا يعتبر أن المناورات العسكرية التي يجريها الإسرائيليون على حدود بنت جبيل استفزازاً. باراك يتنقل بين المدن الشمالية المحتلة في فلسطين ويطلق التصريحات ولا يعتبر ذلك استفزازاً.. في لبنان هناك "سادية سياسية" لم أستطع أن أفهمها وربما يفهمها الصهاينة أكثر مني لذلك يعرفون كلمة السر لفتح أصوات من يلفون على مغزلهم في لبنان |
مها | 17/10/2010 06:04:46 ص |
كان "احتلال فلسطين" أولى أن يصدم وزير خارجية فنلندا واحتلال القدس وجعلها يهودية كان يجب أن يصدم وزراء خارجية الدول العربية واحتلال كنيسة القيامة يجب أن يصدم الفاتيكان.. نحن الآن منشغلون بالتحضير لقوافل العودة وتطبيق القرار 194، مع تحيتنا للقائمين على شريان الحياة 5 |
مها | 17/10/2010 05:55:24 ص |
إن كانوا يتابعوننا كما تتوقعين فلا أقول لهم سوى كلمتين: أرحلوا عن أرضنا |
مها | 17/10/2010 03:43:15 ص |
بالتأكيد أنا مع المصالحة الفلسطينية لكن شريطة أن نعرف كيف نتصالح وعلى ماذا نتصالح هذا أولاً وثانياً أن تكون المصالحة للانطلاق لتحرير فلسطين والعودة عن المهاترات لأجل سلطة منحنى إياها الأعداء بالنسبة للشق الثاني من السؤال: من الواضح أن عباس يبتعد يوماً بعد الآخر عن ممارسة اللعبة السياسة وبات يكتفي كالأطفال بممارسة اللعبة فقط.. هذه مجرد ذرائع واهية لأجل صفع ملف المصالحة. |
مها | 17/10/2010 03:40:03 ص |
كما أسميتها هي "محرمة" ويبدو أنها اتسخت فوق قدرة الاحتفاظ بها أكثر من ذلك أما عن رجل فلسطين المقبل فبعد تحرير فلسطين يستطيع شعبنا أن يختار رجله |
مها | 17/10/2010 03:19:51 ص |
أنا لا أمد يدي لأي حاخام يهودي ولا حتى قدمي أنا أنظر إلى هذه التصريحات على أنها للتسويق الإعلامي من أجل تصوير التنوع بهذا المجتمع المزور |
مها | 17/10/2010 03:14:07 ص |
ياسر عبد ربه يجب أن يحاكم بتهمة الغباء السياسي لأنه إلى الآن لا يفهم معنى يهودية الدولة فإذا كنا نحن لا نعترف بهؤلاء اليهود إلا أنهم محتلون ومجرمون ونفايات وقتلة فكيف أعترف لهم بدولة وعبد ربه نفسه لا يزال قابعاً بخيمة مهترئة ترفع علم الأونروا المفلسة؟ دعيني أقول اختصاراً: إنه لو أتى سيدنا عمر بن الخطاب نفسه حامل مفاتيح القدس وصاحب العهدة العمرية وطالب لليهود بدولة فإنه لا يستطيع وإننا لن نقبل وأريد أن أضيف أن تصريحات عبد ربه لا تخرج عن إطار جس النبض المعتاد من قبل ما يعرف بـ"سلطة أوسلو" لقياس ردة فعل الشارع الفلسطيني والعربي من تنازلهم عن الحقوق الفلسطينية المبدئية |
مها | 17/10/2010 03:07:27 ص |
- بدايةً أشكر لك إطراءك لكني وبصدق أشعر بأزمة مع نفسي من توصيفات مثل رجل فلسطين المقبل أنا أريد فقط أن أبقى فلسطيني يحاول نقل هموم وأوجاع الفلسطينيين إلى كل بيت حر في العالم العربي والعالمي - بالنسبة لسؤالك أنا أرى عكس كثيرين من الذين ينظرون إلى فشل المفاوضات على أنه أمر مؤسف، أنا أرى أن أسعد الأخبار التي تأتي مؤخراً من فلسطين هي فشل المفاوضات أما عن عباس فلا غريب أبداً ولا جديد في تصرفاته فهو اعتاد على "الانبطاح السياسي" ولا أظنه الآن سيغير أسلوبه.. ".. فالطبع غلب التطبع". على كل حال لا عباس ولا فريقه يملكون أي شيء يتنازلون عنه. |
سرين | 16/10/2010 11:05:45 م |
منذ حرب تموز وأنا أرى مخاض شرق أوسط جديد ولكن ليس على طريقة رايس فقد رأيت ما لم تراه.. أعول على كل الشرفاء الذين تبقوا يزودون عن الحق والعدالة وكرامة الأمة العربية.. أعول على سورية وتركيا وإيران.. وباقي أحرار العالم.. |
عز الدين عطوة | 16/10/2010 10:38:06 م |
بتاريخ الخامس عشر من كانون الأول المقبل سيكون هناك مجال للانتساب ونحن الآن بصدد الإجراءات القانونية والإدارية للحركة كل التحية لك وأرجو أن تعتبر نفسك عضواً في الحركة منذ الآن فالانتساب للأرض أقدس من كل الحركات السياسية منها والاجتماعية |
وسيم | 16/10/2010 09:16:32 ص |
باعتقادي أن الفلسطيني لو تواجد بآخر المعمورة فإنه لن يتخلى عن هويته الفلسطينية وهذا الأمر الذي لا يستطيع لا أميركا ولا الكيان الصهيوني ولا حتى العرب أيٍّ كان فهمه أو تفسيره إنها الأرض والذاكرة |
مهند عباس | 15/10/2010 01:49:52 ص |
بالطبع وإلا كيف تفسر عدم اتساع أوروبا وأميركا واستراليا لأربعة ملايين يهودي؟ |
ماهر بسيسو - | 15/10/2010 12:44:25 ص |
أنا أريد التوجه إليك بسؤال هل السلطة التي تتفاوض على حق العودة يمكن أن تطرح اتفاق استسلامها على من حرمتهم من أبسط حقوقهم? |
كفاح | 15/10/2010 12:34:26 ص |
للأسف أقول كما ذكرت للأخ جنوبي الهوى المسؤولية تقع أولاً وآخراً علينا نحن أصحاب هذه القضية يكفي أننا سمحنا لحفنة من التجار بالاستيلاء على قرارنا وعلى إرادتنا |
أبو يعرب - محمد حسن | 14/10/2010 11:03:38 م |
أنا لم أفهم مقصدك تماماً إن كنت تقصد لماذا لم أنشئ المحكمة أنا؟ أجيب بأني لست جهة قانونية حتى أقاضي أحداً لكني أضم صوتي إلى صوتك بأن ياسر عرفات يجب أن تكون له محكمة تحاسب من اغتاله أما إن كان سؤالك عن نشاطات الحركة على صعيد محاكمة مجرمي الحرب الصهاينة فأؤكد أننا رفعنا عدة دعاوي في أوروبا وأميركا ضد هذه النفايات البشرية ونشاطاتنا في هذا الصدد مستمرة منذ سنوات ولم تتوقف أبداً لأن ذلك يعتبر أحد أوجه النشاط الذي تبنته حركة فلسطين حرة منذ انطلاقتها ولهذه الدعاوى أثر سلبي بالغ الأهمية على تحركات قادة الإجرام الصهيوني والأمر لا يقتصر فقط على صعيد محاسبة قتلة الشهيد ياسر عرفات |
سامح | 14/10/2010 03:07:27 م |
اسأل صحيفة الأخبار والسياسة الكويتية والمواقع الإسرائيلية |
sleem | 14/10/2010 03:05:25 م |
هذه الاتهامات إسرائيلية والمقصد منها لا يخفى على أحد وأحب أن ألفت أن الذي يريد تبييض أموال يذهب بها إلى لاس فيغاس وليس غزة |
منحوس | 14/10/2010 12:54:23 ص |
عملت بجد أولاً وأبعدت عني المنحوسين ثانياً تقبل دعائي لك بالرزق المرضي.. |
ياسر | 13/10/2010 11:52:41 م |
كل التحية لك.. أنا يا صديقي لا أعترف بوجود هذه السلطة فكيف لي أن أكون رئيساً لها? |
جنوبي الهوى قلبي | 13/10/2010 10:39:07 م |
زيارة نجاد إلى لبنان شأن لبناني – إيراني وإن كان فيها من فائدة بالنسبة لنا فإننا سمعنا من رئيس دولة إقليمية كبرى كإيران أنه ينادي بتحرير فلسطين وهذا أمر يهمنا بالنسبة للشق الثاني من السؤال نحن في حركة فلسطين حرة لم نطلب مساعدة من أي دولة أو جهة كما أن أحداً لم يتقدم لمساعدتنا |
جنوبي الهوى | 13/10/2010 08:32:37 م |
أنا أؤمن بأحجام وأوزان الدول الإقليمية وبدورها الفاعل في تغيير موازين اللعبة الحالية وبدون شك فإن مناصرة تركيا لعدالة القضية الفلسطينية هو أمر في غاية الأهمية لكن دعني أقول: مهما بلغ حجم التأييد الدولي الذي تحشده لقضيتك ومهما بلغت أوزان الدول التي تقف خلفك، إن لم تكن أنت على حجم هذه القضية فإن ناتج الدعم الدولي الذي تحصده سيكون صفراً في المعادلة السياسية النهائية بكلمات أخرى: ما فائدة أن تحرص تركيا مثلاً على حق العودة إن كان من نصبوا أنفسهم أوصياء على القضية يفرطون بهذا الحق وما فائدة مطالبة فرنسا بوقف الاستيطان إن كانت السلطة توقف المفاوضات بالعلن وتستمر بالتفاوض في السر هنا تكمن مأساتنا مع كل الألم أقول إن القضية الفلسطينية أكبر من أصحابها ولعمري إنه حين يدرك الساسة الحاليون حجم القضية الحقيقي فإن ميزان القوى في المنطقة سينقلب على رأس هذا الكيان المصطنع وأنا أؤمن بهذا كما أؤمن بعدالة القضية الفلسطينية |
عمران | 13/10/2010 11:39:09 ص |
حركة فلسطين حرة حركة وليدة لكنها ولدت برأسٍ ضربه المشيب أي أنها اجتازت عمر المراهقة السياسية ولا تريد إذ ذاك إقحام نفسها في الصراعات على سلطة زائفة نحن في الحركة قلنا من البداية أننا لا نريد أن نكون رقماً جديداً يضاف في حساب الفصائل الفلسطينية القائمة حركة فلسطين حرة حركة إنسانية ولكنها بأنياب وهذا يكفيها |
سعيد أصفهاني | 13/10/2010 07:34:57 ص |
لم نفلح بإطلاق السفينتين والجميع بات يعلم حجم الضغوط التي مورست علينا وعلى الدولة اللبنانية لإحباط هذه المحاولة ونحن اجتزنا كل هذه الضغوط وحددنا موعد الانطلاق لكن لم نستطع إقناع أي ميناء أوروبي لاستقبالنا بعدما فشلنا بالحصول على الموافقة القبرصية. لكن على جميع الأحوال في اعتقادي أن هذه المحاولة حتى وإن فشلت إلا أنها نجحت في إيصال الرسالة ولو أنك تذكر حجم الخوف الذي أبداه الكيان الصهيوني من سفينة مريم بالذات لأدركت حجم المأزق الذي وضعناه فيه وذلك كله طبعاً يعكس ويظهر هشاشة هذا الكيان أمام العالم بأسره وهذا نجاح يكفينا بطبيعة الحال وهذه رسالة مهمة كان يهمنا أن تصل لمن يهمه الأمر |
سوسن | 13/10/2010 12:44:27 ص |
بإمكانك إيجاد العديد من المقالات عبر محرك البحث غوغل |
خالد احمد | 12/10/2010 08:43:49 م |
يمكنك الاستفادة من عروض التقسيط التي تقدمها شركات البناء وهي كثيرة كما يعلم الجميع وعروضها مغرية |
صحفي | 12/10/2010 06:38:38 م |
معنى أن يكون منتدى رجال الأعمال غير ربحي أي أن لا يأخذ رجال الأعمال من عائدات مشاريعهم في المنتدى وهذا يعني أن جميع الأرباح تعاد لتدخل ضمن العجلة المالية للمشروع نفسه أو تدار لتأسيس مشاريع أخرى وطبعاً أقيم المشروع لتأمين فرص عمل للفلسطينيين من ناحية، ولتعزيز قدرة الاقتصاد الفلسطيني ولإيجاد "لوبي فلسطيني" يستطيع استيعاب وتأمين بعض الخدمات لأهلنا في الشتات والداخل عبر التواصل مع المنتدى |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق