20‏/8‏/2011

بيان




بمناسبة العملية الاستشهادية قرب ميناء إيلات
تثمّن حركة «فلسطين حرة» بأقوى عبارات التقدير العملية الاستشهادية الجريئة التي نفذها فلسطينيون ضد الكيان الصهيوني قرب ميناء إيلات.
وإذ تؤكد الحركة قيادةً وأعضاء أنها لن تقف مكتوفة الأيدي حيال جرائم الكيان الصهيوني ضد شعبنا الأعزل وأنها ستتحرك على أكثر من صعيد للحؤول دون تمادي هذا الكيان في طغيانه، تدعو جميع القوى في قطاع غزة إلى التصدي لهذه الجرائم بكل ما أوتيت من أسباب المقاومة، وتذكّر الجميع بأن تجاهل الجرائم الصهيونية هي خيانة للتاريخ وللذاكرة وللجغرافية.
وتتوجّه الحركة بآيات العزاء لأسر الشهداء الأبطال منفذي العملية، وتدعو بعض الدول العربية إلى مراجعة مواقفها السلبية من العملية، كما تدعوها إلى الأخذ بعين الاعتبار أن مقاومة العدو الصهيوني ليس له وقت أو موسم مرتبط بما يدور في المنطقة.
وتتقدّم حركة «فلسطين حرة» من الشعب المصري بتحية إجلالٍ على مواقفه الوطنية والقومية من بقاء السفير الصهيوني على أرض الكنانة، وتدعو في الوقت نفسه أحزاب «ميدان التحرير» إلى موقفٍ أكثر وضوحاً في خصوص شكل العلاقة المصرية مع «إسرائيل».
حركة "فلسطين حرة"
بيروت
20/08/2011


16‏/8‏/2011

قشلق: الحرب التي تشن على سورية دليل يأس وإفلاس


اعتبر رئيس حركة فلسطين حرة ياسر قشلق أن الحرب التي تشن على سورية ودخلت على خطها الأونروا وأمين سر منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه إنما تمثل «دليل يأس وإفلاس الآخرين»، مؤكداً أنه «لم يتم أي هجوم على مخيم الرمل وأن الجيش السوري قام بنقل الفلسطينيين إلى المدينة الرياضية وأمن لهم الإفطار وذلك للتداخل السكاني مع أشقائهم السوريين».وأضاف قشلق في تصريح لـ«الوطن»: «نستنكر هذه الهجمة واتصلنا مع كثير من سكان المخيم ونفوا ما تناقلته وسائل الإعلام، وأضاف: طالما أن حلفاء إسرائيل وأدواته قد تذكرونا في هذا المشهد فلابد أن نذكرهم بأننا نحن الشعب الفلسطيني لنا حق العودة وتطبيق قرار حق العودة رقم 194، ومن يتباكوا علينا اليوم فليوفروا بكاءهم ودموعهم ولينفذوا القرار 194 وهو عميد القرارات الفلسطينية.

15‏/8‏/2011

ياسر قشلق: لا أرى عملا عسكريا يلوح في الأفق .. لخليج يحكمه سفراء وليس أمراء

عندما تشاهده على الشاشة وتود أن تسيء الظن فيه فستقول لربما هذا الشخص يود كسب مشاعر وجذب 
الناس اليه... عندما يتحدث عن فلسطين فكأنه يتحدث عن والدته فهي أقدس ماخلق الله وكل من يحبها ويتعامل معها بانسانية فهو يحبه وكل من يسيء اليها يمزقه بأيديه...
عندما دخلنا الى مكتبه شاهدنا وجهه في عيون جميع موظفي المكتب... شعرت وفريق عملي كأنني أنا المدير وهم موظفين عندي فالكل يرحب والكل يطمئن عليك (كيف كانت الطريق... الحمد لله السلامة... طمنونا عن اللاذقية...)
ياسر قشلق الذي تشاهدوه على التلفاز وصوته يخترق كل بيت عندما يتحدث عن الحق وعندما يدافع عن سورية هو ياسر قشلق ذاته في مكتبه وبيته لا يعرف التزلف ولا التملق...